(لا تصرخ بوجهها عندما تاتى من السوق فقد تعبت لكى تجلب لك هذه الاوزة فلا تصرخ فى وجهها وتقول لها اين تركت هذا واين تركت ذاك واكسى ظهرها بالدهان -نوع من انواع العطور القديمه له رائحه جميله-واملء معدتها بالطعام_دعوة لان يكون كريم معها _وقل لها اقوال رومانسيه قل لها انتى بقرتى المفضله)
هذه السطور كانت ضمن وصيه الحكيم الشهير بتاح حتب للازواج
وطبعا بقرتى المفضله ده لان البقرة عند الفراعنه كانت رمزا للجمال(عند الفراعنه بس ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومثال اخر
يذكربسام الشماع الباحث فى الاثار المصريهأمثلة على أشهر السيدات الأكثر شهرة وسعادة فى حياتهم الزوجية بمصر القديمة ، ويظهر ذلك خلال أحد التماثيل التى يعلو بها وجه الزوجة باتسامة رقيقة بالرغم من أنها متزوجة من القزم “سنب” الذي كان يعاني من “التقزم الأكوندروبلازي” ، ولكنه كان يتمتع بمكانة وشهرة كبيرة في ظل العدالة الاجتماعية المتاحة في المجتمع المصري القديم ، فكان المسئول عن الذهب وملبوسات وخزائن الملك بكل ما يحتوي من كنوز، وتزوج من إحدي السيدات من داخل البلاط الملكي .
التمثال يعبر عن الرضا والسعادة الداخلية لزوجته ويتضح ذلك من خلال التفاف يديها حوله ووضع يدها الأخري على كتفه ، وهذا الوضع غير مألوف خلال تلك التماثيل الصغيرة حيث يبلغ ارتفاعه 34 سم ، وعرضه 22.5 سم ، ولكنها توضح مدي حب هذه السيدة طويلة القامة لزوجها “سنب” ،وقد تم ملء الفراع الذي تركته أرجل القزم بوضع طفليه في هذا الفراغ.
اما توت عنخ امون
الذي توفي عن عمر 19 سنة فكان رمزاً للرومانسية ، ويظهر ذلك خلال ما حفر على عرشه الملكي بالمتحف المصري ،حيث يتضح من خلالها إلى أي مدي كانت العلاقة تتسم بالحب بينه وبين زوجته ، حيث يظهر وهو جالس أما زوجته فكانت تقف مرتدية رداء من الكتان شفاف الذي كان مفضلاً للمرأة المصرية ، ويظهر خلال النحت مصنوعاً من الفضة كنوع من التفضيل ، وتظهر الزوجة في أكثر عمل رومانسي يفضله قدماء المصريين حيث كانت تقوم بتدليك وعمل مساج لظهر وأكتاف توت عنخ آمون ، باستخدام كريم حاملة فى يدها من قارورة صغيرة كان يجلب من النوبة ، ولم يتركها زوجها تمارس الرومانسية وحدها بل رد عليها بمنحها أحد فرد نعله كي تشاركه فيه ، وكان هذا التصرف يلجأ إليه المصريين القدماء كرمزاً من رموز الرومانسية والمعروفة فى ذلك العصر، وهذه العادة أقتبسها الغرب إلى أن أصبحت هذه العادة منتشرة كأحد الطرق الرومانسية حيث تستخدمها المرأة الأوروبية وترتدي ملابس زوجها فى المنزل كنوع من التعبير عن الحبوالامتنان ، وكان لا يكتفي توت عنخ آمون بذلك ولكن كان يهدي زوجته الورود بين الحين والآخر
كذلك كان وضع معظم السيدات المصريات
ويؤكد الشماع أن المرأة القديمة كانت تهتم بالرجل وتغرقه فى الرومانسية لأقصي درجة وتكن له كل الاحترام ،هذا بالإضافة إلى دورها فى تربية وتعليم الأولاد ، وتذكر أحد البرديات علي لسان أحد الزوجات : “عندما يأتي زوجى من الحقول الخضراء الغناء، أكون قد أعددت له الطعام ، وكنت قد أعددت له الأطفال” وتعني أنها يجب ان يستقبل الأبناء والدهم فى نظافة دليل على اهتمام ربة المنزل بهم.
اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم
هذه السطور كانت ضمن وصيه الحكيم الشهير بتاح حتب للازواج
وطبعا بقرتى المفضله ده لان البقرة عند الفراعنه كانت رمزا للجمال(عند الفراعنه بس ) [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومثال اخر
يذكربسام الشماع الباحث فى الاثار المصريهأمثلة على أشهر السيدات الأكثر شهرة وسعادة فى حياتهم الزوجية بمصر القديمة ، ويظهر ذلك خلال أحد التماثيل التى يعلو بها وجه الزوجة باتسامة رقيقة بالرغم من أنها متزوجة من القزم “سنب” الذي كان يعاني من “التقزم الأكوندروبلازي” ، ولكنه كان يتمتع بمكانة وشهرة كبيرة في ظل العدالة الاجتماعية المتاحة في المجتمع المصري القديم ، فكان المسئول عن الذهب وملبوسات وخزائن الملك بكل ما يحتوي من كنوز، وتزوج من إحدي السيدات من داخل البلاط الملكي .
التمثال يعبر عن الرضا والسعادة الداخلية لزوجته ويتضح ذلك من خلال التفاف يديها حوله ووضع يدها الأخري على كتفه ، وهذا الوضع غير مألوف خلال تلك التماثيل الصغيرة حيث يبلغ ارتفاعه 34 سم ، وعرضه 22.5 سم ، ولكنها توضح مدي حب هذه السيدة طويلة القامة لزوجها “سنب” ،وقد تم ملء الفراع الذي تركته أرجل القزم بوضع طفليه في هذا الفراغ.
اما توت عنخ امون
الذي توفي عن عمر 19 سنة فكان رمزاً للرومانسية ، ويظهر ذلك خلال ما حفر على عرشه الملكي بالمتحف المصري ،حيث يتضح من خلالها إلى أي مدي كانت العلاقة تتسم بالحب بينه وبين زوجته ، حيث يظهر وهو جالس أما زوجته فكانت تقف مرتدية رداء من الكتان شفاف الذي كان مفضلاً للمرأة المصرية ، ويظهر خلال النحت مصنوعاً من الفضة كنوع من التفضيل ، وتظهر الزوجة في أكثر عمل رومانسي يفضله قدماء المصريين حيث كانت تقوم بتدليك وعمل مساج لظهر وأكتاف توت عنخ آمون ، باستخدام كريم حاملة فى يدها من قارورة صغيرة كان يجلب من النوبة ، ولم يتركها زوجها تمارس الرومانسية وحدها بل رد عليها بمنحها أحد فرد نعله كي تشاركه فيه ، وكان هذا التصرف يلجأ إليه المصريين القدماء كرمزاً من رموز الرومانسية والمعروفة فى ذلك العصر، وهذه العادة أقتبسها الغرب إلى أن أصبحت هذه العادة منتشرة كأحد الطرق الرومانسية حيث تستخدمها المرأة الأوروبية وترتدي ملابس زوجها فى المنزل كنوع من التعبير عن الحبوالامتنان ، وكان لا يكتفي توت عنخ آمون بذلك ولكن كان يهدي زوجته الورود بين الحين والآخر
كذلك كان وضع معظم السيدات المصريات
ويؤكد الشماع أن المرأة القديمة كانت تهتم بالرجل وتغرقه فى الرومانسية لأقصي درجة وتكن له كل الاحترام ،هذا بالإضافة إلى دورها فى تربية وتعليم الأولاد ، وتذكر أحد البرديات علي لسان أحد الزوجات : “عندما يأتي زوجى من الحقول الخضراء الغناء، أكون قد أعددت له الطعام ، وكنت قد أعددت له الأطفال” وتعني أنها يجب ان يستقبل الأبناء والدهم فى نظافة دليل على اهتمام ربة المنزل بهم.
اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم
الأحد أغسطس 19, 2012 9:39 am من طرف Admin
» برامج للحصول على اى سيريال او كراك
الثلاثاء مايو 08, 2012 1:48 am من طرف remo.star
» إسماعيل يس فى الطيران
الخميس يناير 12, 2012 8:28 pm من طرف Snider
» من أسرار الفراعنة كتب
الأحد أبريل 10, 2011 10:18 am من طرف mokhtar
» حصريا اجمد لعبة شطرنج 3d من مجدو وبس
السبت مارس 12, 2011 8:58 pm من طرف codec2011
» تسمح تولعني
الإثنين فبراير 07, 2011 9:19 pm من طرف Snider
» اكتشفوا انفسكم هل انتى/انت غيور
الإثنين فبراير 07, 2011 9:18 pm من طرف Snider
» اروع كلام فى الحب
الإثنين فبراير 07, 2011 8:59 pm من طرف Snider
» اقوى دروس فيديو صوت وصوت لتعليم تصميم المواقع مجانا
الثلاثاء يناير 18, 2011 12:03 am من طرف ملوكه
» تعالوا نحطم رقم قياسى فى ذكر اله
الأحد يناير 16, 2011 6:44 pm من طرف Admin